- اشارة
- تعريف بشاعر الأزرية الشيخ محمد كاظم الأزري
- تعريف بالشاعر مخمس الأزرية الشيخ جابر الكاظمي
- تغزل
- مدح النبي صلي الله عليه وآله وسلم
- مدح الأئمة المعصومين عليهم السلام
- عودة لمدح النبي صلي الله عليه وآله وسلم
- مدح أمير المؤمنين عليه السلام
- حكاية موقعة بدر
- حكاية موقعة الخندق
- حكاية موقعة خيبر
- أنا مدينة العلم وعلي بابها
- حكاية موقعة حنين
- عودة الشمس له عليه السلام بعد المغيب
- مدحه عليه السلام في سورتي: (هل أتي) و (عم يتساءلون)
- علي مني كهارون من موسي
- تبليغ الناس بولاية الإمام (ع) بعد النبي (ص)
- في الشوق إلي صفرة الأمير وزيارته عليه السلام
- يوم السقيفة
- قصة الغار
- حكاية مبيت الامام علي فراش النبي
- في بعض مناقب أمير المؤمنين عليه السلام وغير ذلك
- في احتجاج الزهراء (ع) علي القوم وحرمانها من الإرث
- في دفن الزهراء (ع) سرا
- أصل الأزرية للمغفور له الشيخ محمد كاظم الأزري
الأزرية الشيخ الأزري
اشارة
الأزرية - الشيخ الأزري
الكتاب: الأزرية
المؤلف: الشيخ الأزري
الجزء:
الوفاة: ١٢١١
المجموعة: مصادر سيرة النبي والائمة
تحقيق: تخميس: الشيخ جابر الكاظمي
الطبعة: الأولي
سنة الطبع: ١٤٠٩ - ١٩٨٩ م
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
تعريف بشاعر الأزرية الشيخ محمد كاظم الأزري
محمد كاظم الآزري شاعر الأزرية نسبه وولادته ووفاته:
محمد كاظم المعروف بالملا - تصحيف " المولي " هو ابن الحاج محمد بن الحاج مراد بن الحاج مهدي بن إبراهيم بن عبد الصمد بن علي الآزري البغدادي التميمي، نسبة إلي بني تميم القبيلة العربية المعروفة في العراق. وآل الآزري من أشهر بيوتات بغداد الثرية في القرنين الأخيرين، وهم غير آل الآزري الذين منهم الشاعر الكبير الحاج عبد الحسين فإنهم قبيلة ثانية تغلب عليهم هذا الاسم والمترجم له تولد في بغداد سنة 1143 ه وتوفي سنة 1211 ه غرة جمادي الأولي حسبما يذكره صاحبا الذريعة والكني والألقاب ودفن في الكاظمية ولهم مقبرة خاصة فيها قبالة مدفن السيد المرتضي علم الهدي والآن هي في داخل بناية مقبرة السيد، ولم يترك له عقبا من الذكور، وكذلك أخوه الشاعر الفحل
(٥)
صفحهمفاتيح البحث: شهر جمادي الأولي (1)، دولة العراق (1)، مدينة الكاظمين (1)، كتاب الأزرية للشيخ الأزري (1)، عبد الصمد بن علي (1)، مدينة بغداد (2)، الحج (3)
العالم الشيخ محمد رضا، ولعل هذا من أهم أسباب تفرق آثارهما وضياع جملة منها مكانته الاجتماعية:
تخلد هذا الشاعر الفحل بألفيته المشهورة ب " الأزرية " فكان مذ ذلك الحين مثار اعجاب الأدباء والعلماء بشاعريته وأدبه وفضله، وكان لدي علماء عصره مبجلا محترما لا سيما عند السيد بحر العلوم، وتنقل إلي اليوم علي ألسنة الناس، مبالغات في احترامه وتقدير ألفيته خاصة لدي العلماء، حتي ينقل عن الشيخ صاحب الجواهر انه كان يتمني أن يكتب في ديوان أعماله القصيدة الأزرية مكان كتابه (جواهر الكلام). وجواهر الكلام!